Skip to content Skip to left sidebar Skip to right sidebar Skip to footer

Author: Province Azilal

تدشين دار الأمومة بجماعة زاوية احنصال بمناسبة الذكرى العشرين لانطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية

في إطار الجهود المبذولة لتحسين العرض الصحي وتقريب الخدمات الأساسية من ساكنة إقليم ازيلال و تزامنا مع الذكرى العشرين لانطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، ترأس السيد حسن بنخيي عامل صاحب الجلالة على الإقليم يوم 20 ماي 2025 تدشين دار الأمومة بجماعة زاوية احنصال ، وذلك بحضور الكاتب العام للإقليم، رئيس مجلس الجهة، رئيس المجلس الإقليمي، و رئيس مجموعة الجماعات الاطلسين الكبير و المتوسط و ممثلين عن السلطات المحلية و المصالح الخارجية

ويأتي هذا المشروع في إطار البرنامج الرابع -برنامج الدفع بالتنمية البشرية للأجيال الصاعدة محور دعم صحة الام و الطفل-، وتقدر مساحة هذه المنشأة الصحية ب 200 متر مربع حيث تصل طاقتها الاستيعابية الى10 أسرة و قد بلغت الكلفة الاجمالية لهذا المشروع 2.588.307،04 درهم كلها من صندوق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية

يهدف هذا المشروع الى تعزيز الولوج إلى خدمات الصحة الإنجابية وتحسين مؤشرات التنمية البشرية بالإقليم و توفير الرعاية اللازمة للنساء الحوامل قبل وبعد الوضع، بما يساهم في تقليص وفيات الأمهات والرضع بالعالم القروي إضافة الى الدور الهام الذي ستلعبه دار الامومة بزاوية احنصال في تعزيز منظومة الوسطاء الجماعاتيين على مستوى دائرة أزيلال

و في اطار دعم الاقتصاد الاجتماعي و التضامني و تشجيع التعاونيات المحلية، قام السيد العامل مرفوقا بوفده الرسمي السالف الذكر، بزيارة ميدانية لتعاونية كنوز أحنصال المتواجدة بنفس الجماعة و التي تشتغل في مجال تثمين الأعشاب الطبية و العطرية و كذا الزعفران. وقد استفادت التعاونية من تمويل مشروعها في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، مما ساهم في الرفع من مردودية التعاونية و تحسين دخل النساء المستفيدات و تأتي هذه الزيارة في اطار التتبع و الدعم المستمر الذي يوليه السيد العامل للتمكين الاقتصادي للنساء و للتعاونيات في العالم القروي

كما أشرف يومه السيد حسن بنخيي على عملية توزيع النظارات الطبية لفائدة مجموعة من التلاميذ و التلميذات المنحدرين من جماعة زاوية أحنصال حيث استفاد منها 17 تلميذ و تلميذة من مختلف الفئات العمرية. و تسعى هذه الحملة الطبية لتعزيز الصحة المدرسية، حيث تم اجراء فحوصات طبية للتشخيص عن امراض العيون و ضعف البصر المبكر و أعقبها توزيع نظارات طبية مجانية ما لقي استحسانا كبيرا من قبل المستفيدين

الاحتفال بالذكرى العشرين لانطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تحت شعار « عشرين سنة في خدمة التنمية « 

في اطار الاحتفال بالذكرى العشرين لانطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تحت شعار « عشرين سنة في خدمة التنمية  » ، انعقد بمقر الكتابة العامة للإقليم ازيلال يوم الاثنين 19 ماي 2025 ،اجتماع موسع تحت رئاسة السيد حسن بنخيي عامل صاحب الجلالة على اقليم ازيلال وبحضور السيد الكاتب العام للإقليم والسادة اعضاء اللجنة الاقليمية ورؤساء اللجان المحلية للتنمية البشرية وجمعيات المجتمع المدني خصص للاطلاع على حصيلة مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية برسم الفترات 2005/2010-2010/2018 و2019/2025


افتتح الاجتماع بكلمة السيد عامل الاقليم التي شكر من خلاها السادة الحاضرين على تلبية الدعوة الموجهة اليهم لحضور هذا اللقاء التواصلي الذي اختير له هذه السنة شعار : عشرون سنة في خدمة التنمية  » تخليدا للذكرى العشرين لانطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي أعلن عن انطلاقها عاهل البلاد المفدى جلالة الملك محمد السادس أيده الله ونصره بتاريخ 18 ماي 2005، كمبادرة خلاقة وطموحة تجعل من العنصر البشري المحور الأساسي للتنمية الاجتماعية والاقتصادية وتستهدف بالتالي محاربة الفقر والإقصاء الاجتماعي


السيد عصام بعسو رئيس قسم العمل الاجتماعي بالكتابة العامة للاقليم اوضح من جهته إن إقليم ازيلال، وعلى غرار باقي عمالات وأقاليم المملكة، شهد انطلاقة مجموعة من المشاريع التنموية الاقتصادية والاجتماعية التي تدخل في مختلف محاور المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، خلال فتراتها الثلاث :
– 2005/ 2010 تم انجاز : 663 مشروعا بغلاف مالي بلغ 218.76 مليون درهم
– 2011-2018 تم انجاز 955 مشروعا بغلاف مالي يقدر ب706.38 مليون درهم ..


وتبقى المشاريع الموجهة إلى تعزيز الولوج للبنيات التحتية الأساسية ذات الصبغة الاجتماعية والتي تروم في معظمها ميادين الصحة، المسالك القروية، الماء الصالح للشرب، الفلاحة، تشجيع التمدرس والاهتمام بمجال المرأة والطفل هي المشاريع التي نالت الحصة الأوفر من تمويل المبادرة الوطنية، مع الاهتمام المتزايد بالمشاريع الصغرى المدرة للدخل والموفرة لفرص الشغل، هذا النوع من المشاريع الذي أخذ منحى جديدا وهو السير في اتجاه تثمين المنتوج المحلي الذي يزخر به الإقليم في إطار السلاسل الإنتاجية…


إن المرحلة الثالثة من المباد رة الوطنية للتنمية البشرية 2019/2025 التي أعلن صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله عن انطلاقتها يوم 19 شتنبر 2018 ، تستند للتوجيهات الملكية السامية الواردة في خطاب العرش يوم 29 يوليو 2018 وعلى نتائج وخلاصات تقييم وتوصيات مختلف الشركاء


واضاف ان هذه المرحلة ترتكز على مقاربة ارادية ومتجددة تهدف إلى تحصين وتعزيز مكتسبات الفترتين الاولى والثانية مع إعادة توجيه البرامج سعيا للنهوض بالرأسمال البشري والعناية بالأجيال الصاعدة ودعم الفئات الهشة بالإضافة إلى اعتماد جيل جديد من المبادرات المدرة للدخل والمحدثة لفرص الشغل
ولتفعيل هذه المرحلة الثالثة2019/2024 من المبادرة الوطنية فقد تم انجاز ما مجموعه 1224 مشروعا بغلاف مالي بلغ 919 مليون درهم
وبلغ عدد المشاريع المبرمجة برسم سنة 2025 :125 مشروعا باعتماد مالي بلغ 83.89 مليون درهم
وبعد ذلك تم عرض شريط فيدو يتضمن نماذج مختلف مشاريع البنيات التحتية والتدخلات الاجتماعية التي انجزت بمختلف الدوائر الترابية للاقليم تفعيلا لبرامج المبادرة الوطنية للتنمية البشرية خلال 20 سنة ، كما تم الاستماع الى مجموعة من شهادات حاملي المشاريع تنويرا للراي العام وتبادل التجارب الناجحة

اجتماع تنسيقي من أجل إعطاء الإنطلاقة الرسمية للحملة الوطنية  للتحسيس بأهمية زيارات تتبع الحمل

عقد يوم الأربعاء 09 أبريل 2025 بمقر الكتابة العامة لإقليم أزيلال اجتماع تنسيقي تحت رئاسة الكاتب العام للإقليم وبحضور رؤساء اللجن المحلية للتنمية البشرية، المندوب الإقليمي للصحة والحماية الاجتماعية، المدير الإقليمي للتربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضات، المندوب الإقليمي للتعاون الوطني، المندوب الإقليمي للشباب والثقافة والتواصل وجمعيات المجتمع المدني المكلفة بتسيير دور الأمومة ومنظومة الوسطاء الجماعاتيين و ذلك من أجل إعطاء الإنطلاقة الرسمية للحملة الوطنية  للتحسيس بأهمية زيارات تتبع الحمل و التي تنظم من 7 أبريل الجاري إلى 8 ماي المقبل، تحت شعار: « نعجلو ونكملو زيارات تتبع الحمل .. « .نحافظو على صحة الأم والطفل

ويأتي تنظيم هذه الحملة تنفيذا لاستراتيجية التواصل من أجل التغيير السلوكي والاجتماعي  التي تمت بلورتها من قبل المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بشراكة مع وزارة الصحة والحماية الاجتماعية و تخليدا لليوم العالمي للصحة الذي يصادف 7 أبريل من كل سنة، . و قد ارتأت منظمة الصحة العالمية أن يتمحور هذه السنة حول موضوع « صحة الأمهات والمواليد »، تحت شعار « بداية صحية لمستقبل واعد »

افتتح الاجتماع بكلمة السيد الكاتب العام للإقليم الذي رحب من خلالها بالحضور و أكد على ضرورة تظافر جهود جميع المتدخلين من أجل إنجاح هذه الحملة وتحفيز كافة الفاعلين على المستوى المحلي لتعزيز التزامهم من أجل تحسيس النساء وأسرهن حول فوائد تبني ممارسات إيجابية من أجل صحة وتغذية جيدة للأم والطفل

بعد ذلك تم تقديم عرض من طرف رئيس قسم العمل الاجتماعي بإقليم أزيلال ذكر من خلاله بالسياق العام لتنظيم هذه الحملة و أكد على أهمية لاستثمار في الألف يوم الأولى من حياة الإنسان كفترة أساسية لبناء وتعزيز الرأس المال البشري و ما لذلك من أثر إيجابي على تحسين المؤشرات المرتبطة بصحة الأم و الطفل

من جهته أكد المندوب الإقليمي للصحة والحماية  الاجتماعية خلال تدخله على أن هذه الحملة تهدف إلى تعزيز المكتسبات وتحسين الأداء في مجال التتبع الطبي خلال فترة ما قبل الولادة، باعتباره رافعة ثبتت فعاليتها علميا في الحد من معدلات المراضة والوفيات لدى الأمهات والمواليد الجدد، مبرزا أن هذه الحملة تسعى إلى توسيع نطاق الجهود لتشمل عناصر أخرى تتضمنها الألف يوم الأولى من حياة الطفل، التي تعد فرصة حاسمة لتحقيق نمو صحي وتطور مثالي للأجيال القادمة

و في ختام هذا اللقاء، أجمع كافة المتدخلين على  التزامهم و تجندهم من أجل تنزيل هذه الحملة التحسيسية على المستوى الترابي من خلال العمل على تنظيم لقاءات تحسيسية و توعوية واسعة النطاق بالمراكز الصحية، دور الأمومة و المراكز النسوية و كذا تواصل القرب من خلال منظومو الوسطاء الجماعاتيين

 

بلاغ صحفي

في اطار تفعيل برامج المبادرة الوطنية للتنمية البشرية برسم السنة المالية 2025، انعقد بمقر الكتابة العامة لإقليم ازيلال يوم الخميس 06 مارس 2025، اجتماع اللجنة الاقليمية للتنمية البشرية تحت رئاسة السيد حسن بنخيي عامل الإقليم وبحضور السيد الكاتب العام للإقليم والسادة اعضاء اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية ورؤساء اللجان المحلية للتنمية البشرية. و قد خصص للدراسة والمصادقة على المشاريع المقترحة ضمن برامج المبادرة الوطنية للتنمية البشرية برسم السنة المالية 2025

افتتح  السيد عامل الاقليم اشغال هذا الاجتماع بكلمة رحب من خلالها بالسادة الحاضرين  وشكرهم على تلبية الدعوة الموجهة لهم ثم بعد ذلك اعطيت الكلمة للسيد رئيس قسم العمل الاجتماعي الذي قدم امام  السادة الحاضرين الخطوط العريضة للمذكرة التاطيرية بخصوص تفعيل مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية برسم سنة 2025 هذا فضلا عن  تقديم المشاريع المقترحة  وهي كالتالي :

برنامج تدارك الخصاص على مستوى البنيات التحتية والتجهيزات الاساسية  –

محور الماء الصالح للشرب : عدد المشاريع المقترحة 26 مشروعا باعتماد اجمالي بلغ 7.612.560.00 درهم

محور الطرق والمسالك : عدد المشاريع المقترحة 13 باعتماد مالي بلغ 19.012.000.00 درهم

محورالكهربة القروية : عدد المشاريع المقترحة 3 باعتماد مالي بلغ 2.799.225.00 درهم

 برنامج مواكبة الاشخاص في وضعية هشاشة –

دعم تسيير المراكز عدد المشاريع المقترحة 13 بغلاف مالي بلغ 2.300.000.00 درهم

بناء ، تجهيز واصلاح المراكز الاجتماعية عدد المشاريع المقترحة 9 باعتماد مالي بلغ 5.784.953.68 درهم

برنامج تحسين الدخل والادماج الاقتصادي للشباب –

محور تحسين الدخل عدد المشاريع المقترحة 14 مشروعا باعتماد مالي بلغ 2.100.000.00 درهم

برنامج الدفع بالتنمية البشرية للأجيال الصاعدة

محور صحة وتغدية الام والطفل عدد المشاريع المقترحة 9 مشاريع وعملية باعتماد بلغ 9.774148.00 درهم

محور دعم التمدرس والانفتاح عدد المشاريع المقترحة 11 مشروعا وعملية بغلاف مالي بلغ 30.320.000.00 درهم

محور تعميم التعليم الاولي بالوسط القروي بناء 105 وحدة

وبعد المناقشة وتبادل وجهات النظر، صادقت اللجنة الاقليمية للتنمية البشرية للإقليم بالإجماع على  جميع المشاريع المقترحة

 

عامل إقليم أزيلال يشرف على تدشين دار الطالبة بالجماعة الترابية أيت أوقبلي

.أشرف السيد عامل إقليم أزيلال يوم الخميس 13 فبراير 2025 على تدشين دار الطالبة بالجماعة الترابية أيت أوقبلي المنجزة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بكلفة مالية بلغت 2,5 مليون درهم

و تهدف هذه المؤسسة الى توفير بنية استقبال للتلميذات بهدف محاربة الهدر المدرسي تماشيا مع فلسفة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية لاسيما برنامج الدفع بالتنمية البشرية للأجيال الصاعدة من خلال محور دعم التمدرس و الانفتاح الرامي الى الحد من ظاهرة الهدر

المدرسي و تحسين ظروف تمدرس

توزيع سيارات اسعاف لفائدة جماعات ترابية بإقليم أزيلال

 أشرف السيد الكاتب العام للإقليم يوم الأربعاء 22 يناير 2025 بمقر عمالة أزيلال على توزيع ست سيارات اسعاف لفائدة جماعات ترابية بالإقليم، مقتناة في إطار البرنامج الرابع للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية بهدف توفير خدمات ذات جودة عالية لفائدة الأم والطفل

دمنات / عامل إقليم أزيلال يطلق مشاريع تنموية بدمنات ويؤكد على تسريع إنجاز المتعثرة.

قام السيد حسن بنخيي، عامل إقليم أزيلال، يوم الأربعاء 8 يناير الجاري، بأول زيارة رسمية له إلى مدينة دمنات منذ تعيينه، حيث شهدت الزيارة سلسلة من الأنشطة الهامة التي تهدف إلى تعزيز التنمية الاجتماعية والبشرية في المنطقة.

بدأ السيد العامل زيارته بوضع الحجر الأساس لتشييد مركز النساء في وضعية صعبة بحي تيزغت، وذلك ضمن برامج المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، مما يعكس الالتزام المستمر بدعم الفئات الهشة وتعزيز دور المرأة في المجتمع. كما زار السيد العامل مركز الأشخاص في وضعية صعبة بنفس الحي، حيث تفقد مختلف مرافق المؤسسة و إطلع على سير العمل اليومي بها، كما تواصل مع المستفيدين من خدمات المركز وتعرف على ظروف إقامتهم.

وإستكمالاً لجولته، أشرف السيد العامل والوفد المرافق له على الانطلاقة الفعلية لتشغيل دار الطالب بحي وريتزديگ، مما يمثل خطوة هامة في دعم التعليم والتكوين لفائدة الشباب في المنطقة. وفي ختام زيارته، أعطى السيد بنخيي الانطلاقة لعملية توسيع مركز الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة بحي اغير دمنات، مما يعكس اهتمام السلطات الاقليمية بتحسين الخدمات المقدمة لهذه الفئة وتعزيز دمجها في المجتمع.

وخلال زيارته، لم يغفل السيد العامل عن تقييم وضعية بعض المشاريع المتعثرة، حيث تساءل عن أسباب تعثر استكمال أشغال بعض المشاريع الحيوية، بما في ذلك المسبح البلدي. وعلى الفور، أصدر تعليماته الصارمة بضرورة الإسراع في حل جميع المسائل العالقة والعمل على استكمال هذه المشاريع في أسرع وقت ممكن، لما فيه خيرا للصالح العام.

كما شملت أنشطة السيد العامل زيارات إلى جماعة  أيت تمليل حيث تم تدشين المقر الجديد للجماعة الترابية لأيت تمليل، وجماعة امليل، حيث زار  منصة الشباب ووقف على الدور الذي تقوم به المنشفة لفائدة شباب المنطقة في البحث عن الشغل او التتبع والمواظبة بالنسبة لحاملي المشاريع .

كما  تفقد مشاريع تنموية أخرى تهدف إلى تحسين البنية التحتية والخدمات الاجتماعية في هذه الجماعات.

 و تعكس هذه الزيارة حرص السيد العامل على متابعة سير المشاريع التنموية وضمان تنفيذها وفق الجداول الزمنية المحددة، بهدف تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين وتعزيز التنمية المستدامة في المنطقة.